- abdelmoula
- 11:35 ص
- أخبار
- لاتوجد تعليقات
لقد سكب الكثير من المداد حول مجمل الخروقات والتجاوزات التي رافقت عملية تدبير شؤون الجماعة الترابية الرتبة منذ 2003 الى حدود اللحظة.غير ان دار لقمان لا زالت على حالها بل ازدادت الامور استفحالا الى درجة "تغول" رئيس مجلسها في الراهن وذلك ضدا على كل الاصوات المطالبة بالوقوف والتحقيق في مجمل الممارسات اللاقانونية واللاادارية والهدر السافر للمال العام.
وهنا والان يؤكد العديد من الغيورين مجددا على مطالبة عامل اقليم تاونات بتحمل كامل مسؤوليته ازاء ما تم تكريسه من خروقات سافرة لازمت تدبير شؤون جماعتنا منذ 2003 الى الان.كما يؤكدون له ولكل الجهات المعنية انهم غاضبون غضبا شديدا لانهم استنفذوا كل الوسائل والسبل والاليات (مقالات صحفية.مراسلات.بيانات.بلاغات.مرافعة بمجلس النواب....) دون ان يتململ شيء بهذه الجماعة رغم تفاؤلهم بحلول لجن تفتيش بها سابقا.
انهم ..بل اننا غاضبون غضبا شديدا جراء وأد القانون بهذه الجماعة الاستثناء..
فاين سلطة الوصاية من كل هذا وذاك يا ترى.. اننا تعبنا..ولم نتعب كذلك..
فاذا كانت الامور ستظل على حالها فالرجاء من اهل الحل والعقد ان يعلنوها امارة مستقلة على غرار دولة الفاتيكان.
اما نحن فلن نكتفي بمتابعة "تغول" رئيس الجماعة الترابية للرتبة
اا


ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق